The best Side of الابتزاز العاطفي
ينص القانون المصري أنه في قيام تهديد الضحية بأي من الطرق سواء بالتهديد الشفوي، أو التهديد عبر الهاتف،
المعاناة - يتخذ المعانون موقفًا «إذا لم تفعل ما أريده منك فسوف أعاني، وأنت من يتحمل مسؤولية ذلك» (انظر لعب دور الضحية)
يمكن أن يحدث نوع عقابي من الابتزاز العاطفي بين الأزواج أيضا. على سبيل المثال ، إذا كان الزوجان يواجهان طلاقًا صعبًا ، فقد يهدد الابتزاز العاطفي أنه إذا قدم شريكه طلب الطلاق ، فسيحتفظ بالمال أو لا يسمح لهما برؤية الأطفال.
الابتزاز العاطفي يعد أحد أشكال السيطرة على الأشخاص الآخرين للامتثال لهم وتنفيذ مختلف الأمور التي تلائم رغباتهم الشخصية، وفي الغالب تقوم الضحايا للامتثال لهذا الابتزاز دون قصد، ولهذا نوضح إليك كافة الأساليب التي يعتمد عليها الشخص المبتز حتى ينجح في السيطرة على الضحايا منها التهديدات بالأساليب المباشرة وغير المباشرة، وخلافه من الأساليب المختلفة، ويستمر في تجربة الحيل المختلفة لإيجاد الحيلة المناسبة للإيقاع بالأشخاص الآخرين، ويمر الابتزاز بالعديد من المراحل ويبدأ من طلب القيام بأمر ما حتى الامتثال من قبل الضحية والتكرار.
ولا ننسى شعور الرفض الذي يثقل قلبها، فإن لم تنفذ ما يطلب سيتركها أو يعاقبها بالصمت.
من الضروري أيضا إدراك أن الشخص له الحق في عدم الكشف عن شؤونه الشخصية.
يجب عليك في البداية أن تكون صادقاً مع نفسك، وتلقي نظرةً فاحصةً الابتزاز العاطفي وموضوعيةً على سلوك شريكك وتحاول التعرف على سلوكه المهيمن بجميع أشكاله.
التأكيد: حيث إنهم يقومون بتلبية جميع احتياجاتك، وتعد هذه طريقة للتحكم بك.
الابتزاز العاطفي هو آلية اضطراب شديد تشهدها بعض العلاقات، وهو شكل من أشكال التلاعب يستخدمه الشخص لمطالبة ضحاياه وتهديدهم للحصول على ما يبتغي.
تتصف كثير من العلاقات العاطفية بالابتزاز العاطفي، إذ يُعدُّ أكثر أنواع الابتزاز شيوعاً؛ لنتكلم عن الخيانة: إذا كُشفت خيانة امرأة -وكانت هي الطرف الذي يمارس الابتزاز العاطفي- فإنَّها بدلاً من التعبير عن الندم والأسف عن أفعالها، تلقي باللوم على زوجها.
تعامل بشكل أكثر واقعية مع مختلف الأمور وقبول الطرفين لتحمل مسؤولية العلاقة. انتبه إلى الأفعال والأشياء التي يطلبها منك الآخرون ،
تقول مستشارة الصحة العقلية المرخصة كريستين هاموند: "لكي ينجح المبتزون، يجب أن يعرفوا ما يخشاه الهدف.
عقوبة عدم التامين على العامل و الأوراق المطلوبة للتأمين
هكذا بدأت نورهان.س، اسم مستعار، حديثها مع ميدان. نورهان سيدة في نهاية الثلاثينيات من عمرها، وبحسب حديثها، كان طوق النجاة متمثلا في أستاذ جامعي خمسيني لم يسبق له الزواج. تقول نورهان أنه أدرك مقدار تعلّقها به، فأصبح يُعطيها أوامر متتالية مصحوبة بتهديدات مثل أن يأمرها بتغيير مدارس بناتها وترك صديقاتها أو حتى إكمال دراساتها العليا لأنه يريد التفاخر بزوجته التي تحمل الدكتوراه، أو أنه سوف يتركها.